السابق | رجوع | الرئيسة | التالي |
رابط الدخول الى النظام لتسليم المخططات البحثية والبحوث
التعريف بالمشروع:
تزخر سلطنة عُمان بتراث ثقافي ضارب في عمق الحضارة البشرية وتتربع على مقومات سياحية جاذبة جديرة بالاستثمار والاستدامة حتى تتوارثها الأجيال بمسؤولية وإتقان وتبقى رصيدا لا ينضب من الفخر والاعتزاز بمقومات الوطن وإرثه وحضارته. من هذا المنطلق يسعى مركز الخليل بن أحمد الفراهيدي للدراسات العربية والإنسانية، بجامعة نزوى، إلى إطلاق مشروعه البحثي (التراثُ والسياحةُ في سلطنة عُمان: آفاق التطوير والاستدامة)، وذلك بهدف إفساح المجال أمام الباحثين والمختصين في مجال التراث والسياحة من داخل السلطنة وخارجها للإسهام في دراسة التراث والسياحة في سلطنة عمان وفق منهجية بحثية رصينة تسهم في تعزيز مكانة التراث والسياحة واستدامتها بما ينسجم مع تطلعات الوطن ورؤية عمان 2040.
الأهداف:
غاية المشروع تسليط الضوء على التراث والسياحة في سلطنة عمان لينالا حظهما من البحث والدراسة والاستدامة والتطوير وفق منظومة بحثية متكاملة يشارك فيها الباحثون والمهتمون من سائر التخصصات والمؤسسات الحكومية والأهلية المعنية بهذه المجالات. ينبثق عن هذه الغاية السامية الأهداف الآتية:
محاور المشروع:
الباحثون المشاركة: الباحثون والأكاديميون والمؤسسات من السلطنة وخارجها المعنيين بالتراث والسياحة في سلطنة عمان، تقدم البحوث وفق شروط النشر المعمول بها بمجلة جامعة نزوى المحكمة (الخليل).
لغة البحوث: العربية والانجليزية.
إخراج المشروع:
إخراج المشروع في بحوث محكمة تنشر في عدد خاص من مجلة ، يحمل عنوان: (التراثُ والسياحةُ في سلطنة عُمان: آفاق التطوير والاستدامة) + تنظيم ندوة بعد اكتمال العمل البحثي والكتابي يعرض فيها الباحثون المشاركون بحوثهم وفق الأهداف المحددة لهذا المشروع.
مكافأة المشاركين:
تسجيل مجاني في المشروع + نشر البحث المجاز مجانا في العدد الخاص من مجلة وذلك يشمل التحكيم المجاني + يمنح الباحث نسختين من العدد الخاص من المجلة + تسجيل مجاني في الندوة المصاحبة.
اللجنة العلمية:
- د. سليمان بن سالم الحسيني.
- د. نائل حنون.
- د. أمينة بن عبدالله البلوشية.
- د. حمد بن محمد المحرزي.
- د. حافظ بن عبدالله الريامي.
- أ. معطي بن سالم المعطي.
- أ. خليل بن محمد الحوقاني.
- أ. خالد علي إبراهيم.
- أ. حبيب بن مرهون الهادي
- أ. هلال بن عامر القاسمي
- أ. سند بن حمد المحرزي
- أ. سليمان بن صالح الراشدي
- أ. مروان بن عامر الحجري
-أ. عبد العزيز بن عباس الصبحي
تواريخ مهمة:
- تقديم الخطط البحثية: خلال 3 أشهر من نشر الإعلان عن المشروع.
- استلام البحوث كاملة: خلال 6 أشهر من قبول الخطة البحثية.
- تقام الندوة بعد 6 أشهر من استلام البحوث المشاركة كاملة.
للتواصل:
بريد المركز: alkhalilcenter@unizwa.edu.om
هاتف المكتب: 25446276 – الهاتف النقال: 99886798
الخصائص العامة للبحث:
الجوانب الفنية وإعداد البحث وترتيب محتواه:
- يطبع الباحث بحثه بواسطة الحاسوب بمسافات مزدوجة بين الأسطر، على ألاّ يقل عدد صفحاته على (15) خمس عشْرةَ صفحةً بواقع (5000) خمسة آلاف كلمة، ولا يزيد على (35) خمسٍ وثلاثينَ صفحةً بواقع (9000) تسعة آلاف كلمة، وحجم الحرف (16).
- يرتب الباحث بحثه وفق التنظيم الآتي: عنوان البحث.
- اسم الباحث: يكتب الباحث اسمه باللغتين العربيّة والإنجليزية، وعنوانه الإلكتروني ووظيفته الحاليّة ورتبته العلميّة ورقم هاتفه.
- ملخص البحث (Abstract): يكتب باللغتين العربيّة والإنجليزيّة، على ألا تزيد كلمات كل واحد منهما على (200) كلمة في فقرة واحدة يحتوي: الفكرة الأساسية لموضوع البحث، والهدف الرئيس لتناول هذه الفكرة، والمنهج المتبع في معالجة البحث، وأهم نتيجة توصل إليها، وأبرز توصية يخرج بها.
- الكلمات المفتاحية: يكتب الباحث بعد المخلص العربي 5 كلمات مفتاحية باللغة العربية، وبعد الملخص الإنجليزي 5 كلمات مفتاحية باللغة الإنجليزية.
- المقدمة: تتكون مقدمة البحث من 500 إلى 700 كلمة على هيئة فقرة أو تكون مقسّمة على فقرات؛ لتشكِّل مدخلا إلى البحث، وتحتوي على فكرة البحث أو موضوعه، والمشكلة البحثية التي يتناولها الباحث، وأسئلة البحث، وأهدافه، والمنهج العلمي المستعمل للإجابة عن الأسئلة.
- على أن ألا يستعمل الباحث في صياغة المقدمة عبارة (ينقسم البحث إلى المباحث الآتية).
- المتن: يقسم حسب الموضوعات التي يتناولها البحث أو حسب أسئلته البحثية- للمزيد من التوضيحات حول خصائص المتن ينظر رقم 10 الآتي وما بعده.
- الخاتمة: تحتوي على الخلاصات التي توصل إليها البحث والتوصيات والمقترحات التي خرج بها، على ألا تصاغ الخاتمة على هيئة أرقام متسلسلة، وإنما فقرات ويمكن إبرازها بنقاط، على النحو الوارد في المثال الآتي: يعتمد العموم على عنصر الاستغراق والشّمول، وهو: مفهوم عقليّ ينبني على نظام التّصنيف والمقولة، بملاحظة المشتركات بين الموجودات المنضوية تحت نوع أو جنس.
- أدرك الأصوليّون أنَّ العلاقة بين الدَّال ومدلوله الذّهنيّ (العموم) كفكرة علاقة مباشرة؛ لأنَّه ذهنيٌّ. وأنَّ العلاقة بين العلامة بحدّ ذاتها، والأشياء في وجودها الخارجي علاقة غير مباشرة.
- المصادر والمراجع (وفق نظام APA الإصدار السابع).
- الملاحق.